top of page
الفن التشكيلي المصري
في الربع الأخير من القرن العشرين تعرضت الفنون الجميلة -أو التشكيلية- في مصر إلى ما نطلق عليه تيارات التحديث، أو تيارات تبعية الغرب. وكادت هذة التبعية الفنية أن تقضى على فنون وهوية الحضارة المصرية وأصولها ومنبعها الإجتماعى التاريخى. وتداخلت النظريات الغربية في الفن، كالرمزية والتكعيبية والسريالية وغيرها، تلك النظريات التي أثرت فى الصلة الوثيقة بين المبدع والمتلقي و بين الفنان ومجتمعه. ولكن الفنان المصرى إستطاع أن يسيطر على هذة الظواهر بفطريته وبديهيته التى أعادتة إلى المدرسة التعبيرية -الانطباعية- كأسلوب لفنه لقدرة هذه المدرسة من دور كبير في التعبير عن واقع المجتمع. الفنون والتاريخ
اضغط علي القسم الذي تريده ليظهر لك الرابط
للحصول علي الأبحاث بصيغة الوورد :
لتنزيل الملفات بصيغىة pdf
bottom of page